هذه هي الحياة التي لاتدوم على حال واحد في شتى ضروبها ووفق لطبيعتها التي نجد فيها مجالات متعددة وإختلاف أي مجال من الأخر حسب مهمة أي شخص ونجد فيها المدير والموظف والعامل والدكتور والمهندس ولا تستقر على مهمة واحدة حتى لاتتوقف ومثالاً لذلك فلايمكن أن يكون كل أفراد المجتمع مدراء ولايمكن أن يكونواعمال هذه حكمة الله سبحانه وتعالى حتى تستمر هذه الحياة دون توقف في شتى ضروبها.
تودع هيئة الموانئ البحرية كوكب ذو خبرة في مجال النقل البحري واللوجستيات صال وجال في عالم التخطيط والبحوث ليصبح مديراًعاماً للإدارة العامة للتخطيط والبحوث ومنها تم تعيينة معتمداً لمحلية حلايب ثم جاء لهيئة الموانئ البحرية وأصبح مديراًعاماً لها في سبع سنوات بإنجازات بإفتتاحة مشاريع جديدة أصبحت سنداًودعماً للإقتصاد الوطني ألاوهو الدكتور جلال الدين محمد أحمد شليةوليصبح وكيلا لوزارة النقل والطرق والجسور .
وتستقبل كوكب ذو خبرة في مجال تقنية المعلومات على مستوى السودان وإفريقيا وأحدأهم الخبراء لدي منظمة الجمارك العالمية وعمل مديراً عام لهيئة الجمارك السودانية كل هذه الخبرات التقنية والإدارية التي بحوزتة كانت كفيلة بأن يتم إختياره من قبل نائب الأول لرئيس الجمهورية ورئيس مجلس الوزراء الفريق أول ركن /بكري حسن صالح مديراً عام لهيئة الموانئ البحرية حتى يصبح داعماً لها في المجال التقني والإداري ألاوهو سعادة اللواء الدكتور عبدالحفيظ صالح علي .